أخر الاخبار

فيديو حصري: لطيفة رأفت تتحدث عن زواجها ب (إسكوبار الصحراء) أشهر تاجر مخدرات، و تدعو إلى إحترام خصوصيتها

فيديو حصري: لطيفة رأفت تتحدث عن زواجها ب (إسكوبار الصحراء) أشهر تاجر مخدرات، و تدعو 
 إحترام خصوصيتها 



بعد أيام قليلة من ملف السياسيين المغاربة الذين زجوا في السجن على خلفية الاتهامات التي أطلقها المعتقل المالي و أشهر بارون مخدرات المدعو "إسكوبار الصحراء" ، تكاثر الحديث حول زوجته السابقة بفنانة مغربية معروفة، و التي حامت حولها الشكوك.

خرجت آخيرا الفنانة المغربية لطيفة رأفت عن صمتها في حسابها عبر منصة إنستغرام ليلة أمس حول حقيقة هذه الأخبار و حول تورطها هي كذلك في هذا الملف الذي أوقع 25 متهما من مختلف المجالات خاصة السياسية، خرجت لطيفة و هي تعاني من نزلة برد حادة لترد على كل التساؤلات و تدحض كل الإداعات.

و حول علاقتها ب "المالي" أو "إسكوبار الصحراء"، فصرحت أنها بالفعل كانت زوجته و لم تكن على عمل بنشاطاته المشبوهة، ذلك أنها تعرفت عليها في مدة قصيرة لا تتجاوز أسبوعين حيث تقدم لطلب يدها على أساس أنها رجل أعمال جاء ليفتح مشاريع و أوراش كبرى لينتفع منها شباب المغرب.

و قد قبلت طلبه و تزوجته أوائل شهر يناير من عام 2013 لكن زواجها لم يدم كثيرا، حيث عاش معها في البداية في الفيلا الخاصة بها، لكنه دعاها للسكن معه في منزله الفخم، فلبت طلبه، لكنها بعد أقل من خمسة أشهر طلبت الطلاق بسبب نمط حياته الصاخبة التي يحضر فيها السهر الليلي و ما يصاحبه.

و ذكرت أن السهر شيء لا تحبذه في حياتها، كذلك طلبت الطلاق بسبب غموضه و عدم سراحه معها، فطلقها طلاق الشقاق، و أكدت أنها لم تخرج و لو بفلس واحد من هذا الزواج، حتى أتعاب المحامي هي من تكفلت بها، و لم تكن على علم بأملاكها التي تروج حاليا حول الجزر الخاصة التي يملكها و العقارات الفخمة حول دول العالم.



و طالبت من الناس الكف عن الخوض في حياتها الخاصة، و أن يتركوها تعيش في سلام لتربية إبنتها الوحيدة، التي شككوا في نسبها لكونها لا تشبه أمها، و صرحت بأنها نسخة من أبيها الذي لا يريد أن يظهر للعيان و يشتهر بالرغم من كونه إنسانا معروفا.

و عن الإشاعات حول زواجها لستة مرات فنفت هذا الأمر، و أكدت أنها تزوجت 3 مرات، مرة من مدير أعمالها الذي مات حميد العلوي، ثم زواجها الفاشل من إسكوبار الصحراء و أخيرا زواجها المستمر مع أب إبنتها الوحيدة ألماس.

و قد أبانت لطيفة عن أسفها الكبير لما تتعرض لها من إشاعات مغرضة، و الخوض في أعراضها بالرغم من أنها لم تقترف يوما خطأ قد يجعلها في مرمى النيران، كذلك صرحت أن المجتمع المغربي في غالبيته أصبح لا يرحم و يشكل رقيبا على كل شخص مشهور و يتابعه في كل حركاته و يحاول أن يتدخل في تسيير حياته.




تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-