.png)
أطلت ليلى عبد اللطيف المثيرة للجدل ليلة رأس السنة مع الإعلامي نيشان على قناة الجديد، من أجل أن تدلي بتوقعاتها ككل سنة للأحداث العالمية و العربية الممكن حصولها، خاصة و أن كثيرا من الأحداث التي تنبأت بها في السنوات الماضية حصلت بالفعل.
و بسبب حدوث ما تتنبؤ به ليلى عبد اللطيف، يعتبر الكثير من الناس أن ما تقوله عبارة عن أجندات مكلفة بنقلها و أنه ينبغي أن تؤخذ توقعاتها بجدية، فهي ليست بتبؤات بل هي حقائق لا يعرف مصدرها و لا ممولها.
و قد تنبأت لعدة أحداث ممكنة هذه السنة في مختلف أنحاء العالم، فإعتبرت أن بوادر إنفراج يلوح في الأفق بالنسبة للقضية الفلسطينية، فالمعطيات تشير أن إسرائيل سوف تنهزم أمام المقاومة.
كذلك صرحت بأن العديد من المستوطنين الإسرائيليين سيتعرضون للإختناق داخل أحد الملاجئ بسبب هروبهم من حدث ضخم سوف تعرفه إسرائيل دون تحديد ماهيته.
كذلك أثارت أن حدثا أكبر من 7 أكتوبر سيصيب إسرائيل بالذعر و الخوف و الذهول، و أكدت أن كل المحاولات الإسرائيلية من أجل الإنتصار ستبوء بالفشل أمام المقاومة.
كما توقعت ليلى أن تفجيرا مدبرا سيستهدف أحد القادة الكبار على متن طائرته الخاصة أو على متن يخته وسط البحر،كذلك أشارت أن جنازة لأحد الزعماء ستتحول إلى مسرح جريمة، بعد محاولة لتصفية أحد السياسيين الكبار المتواجدين في المأتم.
كذلك نوهت أن عواصف و كوارث كبرى ستحل بالدول الأوربية، كذلك حدوث زلزال ضخم يعقبه تسونامي سيودي بحياة الآلاف في سيريلانكا، كذلك جزيرة مالطا ستشهد أحد أعنف الزلازل في تاريخها.
و قد أعلنت أن حادثة قطار مفتعلة ستودي بحياة العشرات، كان هدفها تصفية أحد السياسيين المتواجدين على متنها، كذلك عملية إرهابية ستشهدها أحد المنتجعات السياحية دون تحديد المكان.
من جهة ثانية أعلنت أن ثورة طبية ستحصل عقب إكتشاف أحد الأمصال التي ستستعمل لعلاج عدة أمراض أهمها مرض السرطان، و سيشكل سابقة من نوعها في العالم، على أن يتم هذا الاكتشاف بين عامي 2024 و 2025.
كذلك أكدت ليلى أن كورونا ستستمر و ستجتاح عدة دول لي العالم، و سيتم العودة لإرتداء الكمامات، و ستعم موجة من الخوف و الهلع كالتي وقعت إبان ظهور كوفيد 19.